حاولت النجمة جينيفر جارنر التغلب علي حالة الحجر الصحي التي تعيشها حالياً هى وأسرتها مثلما يفعل الملايين حول العالم كوقاية من فيروس كورونا، وذلك من خلال خروجها للمرة الأولي منذ أيام وفقاً لتقرير نشره موقع الديلي ميل.
تقرير موقع الديلي ميل نشر أكثر من صورة للنجمة التي سبق ونالت جائزة الجولدن كلوب من قبل بصحبة ابنتها أثناء خروجهما معاً في لوس انجلوس أمام منزل جينيفر جارنر، وأفاد التقرير بأن النجمة العالمية تحاول بذلك كسر حالة الملل التي تعيشها ابنتها بمحاولة المشي معاً حول المنزل.
وأفادت العديد من التقارير خلال الفترة الأخيرة وجود نية لدي ابن أفليك للتخطيط للعودة لزوجته السابقة جينيفر جارنر من خلال الاستفادة من شغفها بالزرع عبر شراءه مزرعة مجاورة لمزرعتها، وإنشاء متجر في أوكلاهوما وكأنه يخطط لمؤامرة لكي يستعيد زوجته من جديد.
وهو الأمر الذى تم نفيه فيما بعد عبر موقع جوسيب المتخصص في نفي الشائعات، والذى أكد بأن كل ما سبق ذكره مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة حيث أن كلاً من الثنائي يعيش حياته الخاصة ولا توجد أي نية لدي جينيفر جارنر أو بن افليك للعودة معاً إلي علاقتهما السابقة خاصة أن العديد من التقارير أشارت إلي ان بن افليك لديه علاقة غرامية يعيشها حالياً بينما تعيش جارنر حياتها بكل استمتاع مع ابناءها ولا تخطط للدخول في علاقات خلال تلك الفترة.